هذا الكتاب
قصص حقيقية لأناس عاشوا بين خوف مزعج وشوق مقلق قالوا لا و أحبوا الحرية وبحثوا عن مفقود عزیز بلاد تسترخص الكرامات
قالها أناس في بلاد تستيقظ على شعارات الحرية والوحدة والاشتراكية ويقدم الأبناء
في الليل قرابين وضحايا من أجل الحرية المفقودة ,۲۰ عاشوا لها ،،، يرقبونها ، ينادون اسمها ، يصلون من أجلها ، مشوا نحو الفجر الباسم بطهر وعزة وكبرياء .. لم يتوقعوا أن كمينا قد نصب لهم فمضوا طاهرين كالنور كل واحد يردد : ماض وأعرف ما دربي وما
ها ... وفجأة ساد الظلام وعندما يخيم الليل تفقد القافلة البوصلة والاتجاه الصحيح .... والليل عتمة ، وتكثر فيه الخفافيش التي تمص الدماء، وهية الغدر مباح ، ووقعت المأساة ، ورفرفت أرواح الطاهرين إلى حيث كانوا يحلمون حيث الرحابة والحرية والكرامة والعدالة ومنهم من يقي حيا على العهد
لم يكن مطلوبهم الوصول إلى الكراسي ، وإنما تهجئة لا .. او ایجاد مناخ قائم على المؤسسات الدستورية ، وعلى إحقاق الحقوق ودعم الهيئة التشريعية، والتأكيد على قيمة الحرية والتعبير ، وعلى كرامة الإنسان وحمايته من عسف وظلم السلطة. الديمقراطية هي الحل هي (الروشتة ) المطلوبة لبلاد لها مع التاريخ حكاية …
م - كلمة الافتتاحي ( سيرشحنا المستقبل كأصحاب أكبر تراث عالمي
في أدب السجون . . فرج بيرقدار - مقابلة مع عادل محمود - موقع الرأي )
بيانات الكتاب
الأسم : لأنهم قالوا لا
المؤلف : محمد عادل فارس
عدد الصفحات : 121 صفحة
الحجم : 5 ميجابايت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق