Home Ads

في درب صاحبة الجلالة .. تجارب ميدانية فى الصحافة لــ عبد اللطيف بن الطالب




بهذا المتن الجديد للصحفي والإعلامي عبد اللطيف بن الطالب يدشن فسم الكتاب بمؤسسة أكادير ميديا للاعلام والتواصل خرية جديدة. لإغناء الخزانة السوسية والوطنية بالمراجع والتجارب القيمة في مجال الإعلام بصفة عامة و الإعلام السمعي البصري بصفة
خاصة، وبذلك نكون مؤسسة اكادير ميديا للكتاب والنشر سباقة ووفية لخطها ونهجها الرائد جهويا ووطنيا. من خلال المساهمة في تدوین وطبع ونشر التجارب الإعلامية لمختلف العاملين في المجال والحفل الإعلامي الجهوي بتعدد تخصصاته وتنوع مؤسسانه
هذه التجربة الفريدة والرائدة ستشكل بدون ادنى شك مرجعا ونبراسا في مجال التكوين والتأطير الأكاديمي الميداني لطلبة مهنة المناعب بالجامعات والمدارس، أو درب صاحبة الجلالة كما يحلو للصحفي عبد اللطيف بن الطالب أن يطلق عليها وعلى جربته الميدانية هانه
ومهما تعددت الأوصاف واختلفت التجارب في الساحة الإعلامية محليا جهويا ووطنيا، فقسم الكتاب بمؤسسة اكادير مبديا عائد العزم على تشجيع ومواكبة جميع الكفاءات الإعلامية والمثقفة محليا وجهويا، والمساهمة في النهضة الثقافية والإعلامية التي يعرفها المشهد الإعلامي والثقافي بالمغرب وبجهة سوس مساة درعة في الألفية الثالثة من خلال محارب وخبرة أبنائها وكوادرها في مختلف الميادين والمجالات، والتي أبانوا فيها عن علو كعبهم ونالوا بالتالي نفدبر واحترام الجميع على مجهوداتهم وتفانيهم في العمل والإجنهاد.


کنت (ومازلت أقول لزملائي، من طلبني بالمعهد العالي للصحافة والإعلام بالدارالبيضاء جملة تغضب الكثيرين منهم ونستفز آخرین. وتثير الخبرة في فريق آخر. كنت أقول لهم. في سياق الحديث عن تحديات ممارسة هذه المهنة: «لن سبكتب له منكم فعلا امنهان هذه المهنة». لان لي البقين أن ليس كل طلبة معاهد الصحافة سيصبحون صحفيين بالضرورة، وأيضا ليقبني أن من بصنع الصحفي لبس المعاهد والتكوين. بل مدرسة الحياة والممارسة في البدان. بدليل أن بعض أعظم صحفيي المغرب والعالم العربي والعالم. لم بلجوا فط معهدا صحفيا، وأن مدرستهم كانت هي الممارسة. بالتالي، كانت الغاية أن أستفز خديهم للتشبث أكثر بهذه المهنة الجحود في بلد مثل بلدنا المغرب.
وأثناء رحلة التواصل مع مرور أسابيع التدريس بالعهد. تبدأ «النفلاته تظهر منفردة أمام انتباهك. التي تقول في فرارتك: هذه سيكون لها شأن، وفي مدرج المحاضرات الصغير بالمعهد بالدار البيضاء بشارع المقاوم حسن الصغير، على بساري. في المقاعد الأمامية. كان يجلس دوما شاب مثقل بصمته ولا نخطى سحنانه أنه منحدر من الجنوب المغربي الأمازيغي السوسي، وبعد أسابيع قليلة من فرض نفنيتي الخاصة في التواصل مع الزملاء الطلبة التي حاول جعلهم شركاء في إنتاج مادة الدرس، وليس مجرد مستهلكين سالبين لها. ليفيني أن الخفيفة نبني ولا تلقي، وأنها تترسخ أكثر من خلال جمالية الإحساس بالمشاركة في بنائها، من أن تنزل من وهم علباء ادعاء «معرفة استثنائية». خاصة وأن مهنة مثل مهنتنا. إنما ألفها الجميل هو في أنها مجال مفتوح للتعلم حتى الرحيل الأبدي، بالتالي. أنا موقن دوما أن لا فضل لي على الزملاء الطلبة سوى، بما أحاول أن أنقله إلبهم من خلاصات جربتي الخاصة في المهنة والحياة. ومن ما ترسخ في وعيي وممارسني من نقنبات مهنية، كان ذلك سببا لأن يتجرأ الجميع على المشاركة في صناعة الدرس وإنتاجه




بيانات الكتاب 


الأسم : في درب صاحبة الجلالة .. تجارب ميدانية فى الصحافة
المؤلف :  عبد اللطيف بن الطالب
عدد الصفحات : 98 صفحة
الحجم : 6 ميجابايت

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

FlatBook

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Vestibulum rhoncus vehicula tortor, vel cursus elit. Donec nec nisl felis. Pellentesque ultrices sem sit amet eros interdum, id elementum nisi ermentum.Vestibulum rhoncus vehicula tortor, vel cursus elit. Donec nec nisl felis. Pellentesque ultrices sem sit amet eros interdum, id elementum nisi fermentum.




Comments

Contact Us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *